جنى الورد

أياعِشقاً يُناديهِ حناني

وياخمرا وتذخَرُه دِناني

وتُسكِرنُي بغير الخمر حباً

لأن السُّكْرَ وصلُك والأماني

فيامَنْ شوقُه و مُناه نفسي

أُناجي قلبَ محبوبٍ رَماني

أأنت وذاك شوقُك سطرُ بوحٍ


أنا والشوقُ نبضَ فؤادِ عانِ

فأِن يكُ عشقُك الانثى دهاكَ

أنا عشقي لقلبِك قد دهاني




متى جئْتَ الرضابَ بلهْفِ صبٍّ

فأنّ النفسَ تسألُكَ التَّواني


وياآتٍ على أجياد ...ريحٍ

وياآتٍ على برقِ الثَّواني


ستُعطيكَ الأضالعُ من هواها

هُياما قُدَّ مِنْ عُقرِ الكيان ِ


فتهنأُ في وصالٍ عند راحٍ

على شوقٍ به زمرُ الأماني

وتأخُذُ بعدُ نفسُك مِنْ هواها

ومايصبو ....اليه كلُّ رانِ

سنغفو عند مرجِ الوردِ غرْقاً

ونَحصُدُ من جنى الوردِ التّهاني

تُهنينا بحبٍّ ليس يرضى

له عدلاً ..... فلا شبهٌ يُداني

فهل تُخفي التولُّعَ في طِلابٍ

وما يعلو به الوجدُ المُداني

وهل سرٌ وما تصبو اليه

وقد باحَتْ به غُررُ المعاني

فلا نفسي تُكتِّم ُمن هواها

ولاحبُّك يملُكُ من عنانِ

فذرْ آفاقَ برقٍ في زفافٍ

ولاتشكُ من العشقٍ الطعانِ



عدل سابقا من قبل حميدة العسكري في الإثنين فبراير 24, 2014 12:17 pm عدل 5 مرات

شيرين كامل كتب:

جنى الورد

وأي ورد نجنيه من حدائقك الصبّة
ومن عطور أبجدياتك المنغمسة في الرومانسية

وعاشقة هامت بوديان الكلم فأصابت سويداء الانبهار



محبتي لك غاليتي

وكل التقدير

غايتي شيرين


حضور نوراني

مازال يمنحني مزيدا من الق

لك امتنان ومحبة كبيرة

محمد سوادي العتابي كتب:

البرق اللامع

حميدة العسكري

وافرية تغنت بها وجدانك الرقراق لينساب جمالا تتغنى به الاطيار في بساتين معانيها

رائعة بل واكثر

تنويه :

قولك

ولاحبُّك يملُكُ من عنانِ

فيه خلل وزني

تقديري

عندما يمر بنصي

العمودي سيد النصوص

فان القلب يبتهج جدا ، لانه سيمر في مختبر النبض الوزن

سل تطاع

التصحيح :ولاحب ويملك من عناني


بالغ السرور يعتريني

لك باقة محبة

وورودي

وقفت وأثقل الحرف كيف يمضي ليرد على هذه الرائعة
بكل معنى الكلمة وتستحق من النجوم كلها
بامتياز لكم نرفع القبعة احتراما وتقديرا
لهذا البوح والعطاء والفكر المتكامل في النسج والتعبير والتصوير والابداع
ودمتم بكل الحب وبألق دائم بعون رب كريم
والورود هدية لكم مع طاقات الفل والياسمين

وقفت نظرت لم أدر بأني
أمام البوح في جني الورود

عارف عبدنور العبادي كتب:

حميدة العسكري
أخشى
ان يدنس حرفي
جمال حرفك
لكني أقف
مذهول
امام هذا الجمال المترامي الصور أمامي
انها رائعة
جدا

البرق المبدع

عارف عبد نور

وحدهم الادباء الافذاذ من يترجمون رفعتهم تواضعا

حين يمرون بادب سواهم


وانت منهم ،

فرحتي انها اعجبتك ،

ودم اديب متألقا

لك الورد

ضاحي الغريب كتب:

وقفت وأثقل الحرف كيف يمضي ليرد على هذه الرائعة
بكل معنى الكلمة وتستحق من النجوم كلها
بامتياز لكم نرفع القبعة احتراما وتقديرا
لهذا البوح والعطاء والفكر المتكامل في النسج والتعبير والتصوير والابداع
ودمتم بكل الحب وبألق دائم بعون رب كريم
والورود هدية لكم مع طاقات الفل والياسمين

وقفت نظرت لم أدر بأني
أمام البوح في جني الورود

البرق البارق

ضاحي العزيز


كم يسعدني ان اجدك بين من يقرأ نصوصي

بتلك الروح الهادئة التي اشعر انها


تغسل نصوص من بقايا هنات

فتخرجها وضاءة

لروحك محبتي ولك الالق

كأنها خناس تتغنى هنا

لااعلم لماذا سحبتني هذه القصيده الى عهد قديم

تذوقت بها حلاوه

احسستها نابضه بالعراقه

جميله بكل مافيها

روح عاشقه تحف من تحب بروائع الكلم

تطوق عشقهم حديقة ورد

الابداع ليس عليك بغريب

تقديري الجم

بديعة هذه القصيدة برقتها .. جميلة بتلقائيتها .. ساحرة بعفويتها !!
لا عجب في ذلك لأن القصيدة ظل لشاعرها !!
أحسنت في الشدوِ شقيقتي العزيزة !
أظن أن الشطرين الأخيرين من البيتَين الأخيرين بحاجة إلى إعادة صياغة .. لأن فيهما خللًا عروضيا بيِّنا .. ليكمل للقصيدة جمالها البهي الأخَّاذ !!
تقبلي تحياتي واحترامي وتقديري

رجب عيسى كتب:

نمضي عمرنا باكمله لنحظى بوردة.......فكيف وانت بستان ورد باكمله تجلت قصيدتك يا شاعرتنا حميدة
قرات قصيدة خفيفة ورائعة

اشكرك جدا لهذا الاطراء الجميل الذي اتمنى ان استحقه

يامبدع الحرف يارجب

الراقي

أسامة كتب:

بلهف كان تحمله المعان

تملكني بلقيا قد سقاني


واعترت كل المواجع رجع شوق



فهاج الوجد في بث رواني


أليس الوجد في ضلع لهيب


وحر الضلع تقتله الطعان


أبيت على المواجع كل ليل


ودارها ترقى على مهج الحسان


اناظر كل درب مشى اليها


فواحر المناظر في بيانِ


أراني عاشقاً دوما اليها


وصب قلب تصارعه الأماني


فزيدي الوصل إني مدلهم

كليل صحراء بواد قد رماني


...........................


الرائعة العزيزة

حميدة

يطيب لي دوما عناق حروفك

فارجو ان تقبلي مني هذه الكلمات

على تواضعها مع شامخ حرفك

لمتفوق الحرف

الراقي اسامة

جمال وابداع طاب لي وراقني جدا عزفك ايها المبدع

لحروف العلى ولروحك السلام

بريق انثى كتب:

كأنها خناس تتغنى هنا

لااعلم لماذا سحبتني هذه القصيده الى عهد قديم

تذوقت بها حلاوه

احسستها نابضه بالعراقه

جميله بكل مافيها

روح عاشقه تحف من تحب بروائع الكلم

تطوق عشقهم حديقة ورد

الابداع ليس عليك بغريب

تقديري الجم

لروحك الرائعة يابريق بريق

رائع

جميلة روحك ولا اجمل

اشكر لك هذا السمو والرقي في رسم رائق لتداعي حرفي

لك سلال ورق عبقة

عبدالله السماوي كتب:

القديرة الأستاذة

حميدة العسكري

قصيدة جميلة ورائعة شكلا ومعنى

رائعة ولا غرابة

كل التقدير .

القدير المبدع عبد الله

لحضورك وهج ورقي

فلك امتنان كبير ومودة

حسنين سلمان مهدي كتب:

بديعة هذه القصيدة برقتها .. جميلة بتلقائيتها .. ساحرة بعفويتها !!
لا عجب في ذلك لأن القصيدة ظل لشاعرها !!
أحسنت في الشدوِ شقيقتي العزيزة !
أظن أن الشطرين الأخيرين من البيتَين الأخيرين بحاجة إلى إعادة صياغة .. لأن فيهما خللًا عروضيا بيِّنا .. ليكمل للقصيدة جمالها البهي الأخَّاذ !!
تقبلي تحياتي واحترامي وتقديري

القدير حسنين في كل حرف سطرته هنا انت

ايها المبدع سرور ونقاء

تذوقك وتقويمك وكل شيئ يدعوني الى تقديم امتنان بحجم كون

لك ايها البرق الراقي

حضورك سرور

احمد زكي كتب:

معلمتي حميدة العسكري

لانثيالات الحنين آفاقٌ ترص دفاتر جمالها لتختبر في كلماتك مادة الإبداع...

وافرتِ -أي نظمت بالوافر- فوفرتِ أسماعنا وأوفرت علينا لذاذة الجواهري في لحنه السحري

دمت لي مرشدة ومعلمة أبدية

حبي واحترامي

تلميذك

أيها الراقي احمد


تنثال دررك في كل ارض لتبذر ودا اصيلا

لك العلى

للمارين تقديري

رجب عيسى كتب:

نمضي عمرنا باكمله لنحظى بوردة.......فكيف وانت بستان ورد باكمله  تجلت قصيدتك  يا شاعرتنا حميدة
قرات قصيدة خفيفة ورائعة

حضور مشرّف لشاعر تحتفي الآفاق بحرفه الماسي
جزيل ودي وامتناني يارجب

أسامة كتب:

بلهف كان تحمله المعان

تملكني بلقيا قد سقاني


واعترت كل المواجع رجع شوق



فهاج الوجد في بث رواني


أليس الوجد في ضلع لهيب


وحر الضلع تقتله الطعان


أبيت على المواجع كل ليل


ودارها ترقى على مهج الحسان


اناظر كل درب مشى اليها


فواحر المناظر في بيانِ


أراني عاشقاً دوما اليها


وصب قلب تصارعه الأماني


فزيدي الوصل إني مدلهم

كليل صحراء بواد قد رماني


...........................


الرائعة العزيزة

حميدة

يطيب لي دوما عناق حروفك

فارجو ان تقبلي مني هذه الكلمات

على تواضعها مع شامخ حرفك

عناق يحلق فيه الجناح بفضاءات الجمال

ويتيه  سمو ا

كنت الاروع اسامة