بينما كانت الامور تتصارع على مسرح الحياة
لم يكن لفتانا شاغل يشغله
سوى قيثارته المفقوده بين وترياته
حبيبته التي اضاعها وسط الزحام
حينما كانت معه يراها ترمقه
وفجأه
اُخمدت الشمعة التي كان يراها بها
واختفى كل شئ!
لم يكن لفتانا شاغل يشغله
سوى قيثارته المفقوده بين وترياته
حبيبته التي اضاعها وسط الزحام
حينما كانت معه يراها ترمقه
وفجأه
اُخمدت الشمعة التي كان يراها بها
واختفى كل شئ!