نزلة نار تلف البرق
فينتفض الركام سحابا
ويتجرأ الأفق على استباحة المسافة
فأتطهر من إثم النداء
حين يسلبني العتم صوتي
وأفقد أقدامي فوق جسد موجة
بلا رحمة أتدفق على جوع الشمس
ولا أتوقف إلا في مسبحة الفناء
أراني حنينا مشـــــــــــــــعّا في مشكاة نورك
و أراك قربا مظلّلاً في فراديس الموت
كوكبا دريا أعلقني على صدر العيش
فاغتنم قدري في عدة من أيام آُخر
تموج بلا استياء ولا ميقات
في رزنامة مرابطتك
على ضفاف بوحي
أتسائلني وفي ميزان مدادك
هبات صمتي
وعلى مفارق طموحك أرسم جنونك
أتسائلني وفي غيّك وبغيك
ذوبان طهري ... وعلى شتات أزمنتك
ينبع زمزمي ...
من أين أتيت حتى يتفجر حزني
قوافل حجيج
وأين وجهتك ... حين تركل الريح
ناكبات المنى
أجرني من إمضاء الجمر فوق وسادتي
و رتل تاريخا في نقوش سومرية
عصية الدمع والرخاء
فينتفض الركام سحابا
ويتجرأ الأفق على استباحة المسافة
فأتطهر من إثم النداء
حين يسلبني العتم صوتي
وأفقد أقدامي فوق جسد موجة
بلا رحمة أتدفق على جوع الشمس
ولا أتوقف إلا في مسبحة الفناء
أراني حنينا مشـــــــــــــــعّا في مشكاة نورك
و أراك قربا مظلّلاً في فراديس الموت
كوكبا دريا أعلقني على صدر العيش
فاغتنم قدري في عدة من أيام آُخر
تموج بلا استياء ولا ميقات
في رزنامة مرابطتك
على ضفاف بوحي
أتسائلني وفي ميزان مدادك
هبات صمتي
وعلى مفارق طموحك أرسم جنونك
أتسائلني وفي غيّك وبغيك
ذوبان طهري ... وعلى شتات أزمنتك
ينبع زمزمي ...
من أين أتيت حتى يتفجر حزني
قوافل حجيج
وأين وجهتك ... حين تركل الريح
ناكبات المنى
أجرني من إمضاء الجمر فوق وسادتي
و رتل تاريخا في نقوش سومرية
عصية الدمع والرخاء