جولات الرهان - محمد السوادي

محمد سوادي العتابي كتب:

أنفاسي تعِدّ ُ خطواتِها 

نَفَثَا يتصاعد

تهاديني أصواتُ الغيم

فتسكّ ُ مسمعَ الوله

ولم تسمعي يا حبيبتي

سوى رقصاً


 على سيقان مواجعي

تهربين من بين يدي ضبابا 

بلا ميقات ساعة احتواء

وأين انا منك ؟


يا مسافات العشق البعيد

وطريق انتظاري يحصد العمر 

اختلس صوتي بين قضبانك مسجونا 

في اسحار الشجن

وأبكي عمري المسجى 

على مذبح الشوق

شرفة منهكة تزلزل صداي

ومع الموت تجفل جولات الرهان

وطعم الاتربة شهدا 

وعيون النمل هناك ... تخيط ازاري

وترجعني قراطيسي

لك ... 


نبضا عاقرته لهواتك 

فبين عيونك تبتل ورودي

وبين شفتيك يعزف المساء

هلمي الي بكل نبضك 


كل الهوى اذ يترنح الآه زهوا

اعانقك حتى يدقني الوجد 

واعشقك طيفا 


اذ يتخيل القمر اساطيرك الدافئة

كعطر احبو رضيعا لاسقيه شفتي

في جولات الرهان 
تحدِّق الأنواء بوصل مسافته بين شفتين 
ثملتا من عين البوح 
وفاح شذاها على دفتي قرطاس 
والرضى مكسب الولَه على أزقة المطر
نداء يجلجل الآفاق 
ومسمع التلبية 
يشق المدى 
ليحط بين عيني عاشق 
عاقر رضاعة نبيذ 
مختلفا طعمه 


رقرقة تنعش البرق وطنا ماطرا 
بددت الضباب وانت نوء المطر 
عودة محمودة لأحضان الحرف الذي يشاكس الروح بكل ثقله
لروحك مديات رضى وسلام

اهلا بحرفك النابض

وهواجيس  الكلمات 

كن بخير

تقديري  الكبير

حميدة العسكري كتب:

محمد سوادي العتابي كتب:

أنفاسي تعِدّ ُ خطواتِها 

نَفَثَا يتصاعد

تهاديني أصواتُ الغيم

فتسكّ ُ مسمعَ الوله

ولم تسمعي يا حبيبتي

سوى رقصاً


 على سيقان مواجعي

تهربين من بين يدي ضبابا 

بلا ميقات ساعة احتواء

وأين انا منك ؟


يا مسافات العشق البعيد

وطريق انتظاري يحصد العمر 

اختلس صوتي بين قضبانك مسجونا 

في اسحار الشجن

وأبكي عمري المسجى 

على مذبح الشوق

شرفة منهكة تزلزل صداي

ومع الموت تجفل جولات الرهان

وطعم الاتربة شهدا 

وعيون النمل هناك ... تخيط ازاري

وترجعني قراطيسي

لك ... 


نبضا عاقرته لهواتك 

فبين عيونك تبتل ورودي

وبين شفتيك يعزف المساء

هلمي الي بكل نبضك 


كل الهوى اذ يترنح الآه زهوا

اعانقك حتى يدقني الوجد 

واعشقك طيفا 


اذ يتخيل القمر اساطيرك الدافئة

كعطر احبو رضيعا لاسقيه شفتي

في جولات الرهان 
تحدِّق الأنواء بوصل مسافته بين شفتين 
ثملتا من عين البوح 
وفاح شذاها على دفتي قرطاس 
والرضى مكسب الولَه على أزقة المطر
نداء يجلجل الآفاق 
ومسمع التلبية 
يشق المدى 
ليحط بين عيني عاشق 
عاقر رضاعة نبيذ 
مختلفا طعمه 


رقرقة تنعش البرق وطنا ماطرا 
بددت الضباب وانت نوء المطر 
عودة محمودة لأحضان الحرف الذي يشاكس الروح بكل ثقله
لروحك مديات رضى وسلام

البرق اللامع
حميدة العسكري

مرور يرسم الالق دائما

امتنان لا يفيك

تقديري

محمد سوادي العتابي كتب:

أنفاسي تعِدّ ُ خطواتِها 

نَفَثَا يتصاعد

تهاديني أصواتُ الغيم

فتسكّ ُ مسمعَ الوله

ولم تسمعي يا حبيبتي

سوى رقصاً


 على سيقان مواجعي

تهربين من بين يدي ضبابا 

بلا ميقات ساعة احتواء

وأين انا منك ؟


يا مسافات العشق البعيد

وطريق انتظاري يحصد العمر 

اختلس صوتي بين قضبانك مسجونا 

في اسحار الشجن

وأبكي عمري المسجى 

على مذبح الشوق

شرفة منهكة تزلزل صداي

ومع الموت تجفل جولات الرهان

وطعم الاتربة شهدا 

وعيون النمل هناك ... تخيط ازاري

وترجعني قراطيسي

لك ... 


نبضا عاقرته لهواتك 

فبين عيونك تبتل ورودي

وبين شفتيك يعزف المساء

هلمي الي بكل نبضك 


كل الهوى اذ يترنح الآه زهوا

اعانقك حتى يدقني الوجد 

واعشقك طيفا 


اذ يتخيل القمر اساطيرك الدافئة

كعطر احبو رضيعا لاسقيه شفتي

يا لهذا الوجد---الحزين

ما اروعك

تحياتى  وتقديرى  لك

بارقة ابو الشون كتب:

اهلا بحرفك النابض

وهواجيس  الكلمات 

كن بخير

تقديري  الكبير

البرق اللامع
بارقة ابو الشون

سلمت فاضلتي على مرور اعتز به كثيرا

تقديري

احمد حماد كتب:

حرفٌ تشتهيه الابجد وتشتاقه

نثرت عطراً من حروف شوق وحب

وكنت هنا قلباً ناصعاً لا ينضب عن الجريان

نثرت لنا .. وثملنا بزاخر حروفك

مودتي والورد

البرق اللامع
احمد حماد

كم يسعدني ان ارى مدادك يسكب عبيره ها هنا

امتنان لا يفيك

محبتي

الاستاذ محمد ،

ها انا ... أقف حائرا امام روعة قصيدتك ..

فارى صمت الحروف أبلغ من أن تكتب رأيا في شموخ كلماتك ..

أبهرتني روعة المعاني فجرحت قلمي ليسكب حبره ..

فلم يشتك ألم جرحه ..

أطيب التحايا و المنى .

ربي لا يحرمنا من هذا القلم الذهبي 

دمت ودام قلمك

شيرين كامل كتب:

لقطات لن تنسى حروفك
برقة ندى حين يغمر ورقة ورد
في فجر عاشق لبتلات العطر
أسأل اللحظات
عن موكب فجرك
أيان ياتي
فأزهرت شرفة الروح
برونق ملامحك
حين هبت نسائمها
فوق وجنتي
تلعق تعبي
وتلملم ما شردته الريح
على أوراق الورد

باذخ بوحك الأدبي

البرق اللامع
شيرين كامل

امتناني لهذا المرور الالق حيث يرسم ابهى المعاني ها هنا

تقديري

جاسم الباشق كتب:

محمد سوادي العتابي كتب:

أنفاسي تعِدّ ُ خطواتِها 

نَفَثَا يتصاعد

تهاديني أصواتُ الغيم

فتسكّ ُ مسمعَ الوله

ولم تسمعي يا حبيبتي

سوى رقصاً


 على سيقان مواجعي

تهربين من بين يدي ضبابا 

بلا ميقات ساعة احتواء

وأين انا منك ؟


يا مسافات العشق البعيد

وطريق انتظاري يحصد العمر 

اختلس صوتي بين قضبانك مسجونا 

في اسحار الشجن

وأبكي عمري المسجى 

على مذبح الشوق

شرفة منهكة تزلزل صداي

ومع الموت تجفل جولات الرهان

وطعم الاتربة شهدا 

وعيون النمل هناك ... تخيط ازاري

وترجعني قراطيسي

لك ... 


نبضا عاقرته لهواتك 

فبين عيونك تبتل ورودي

وبين شفتيك يعزف المساء

هلمي الي بكل نبضك 


كل الهوى اذ يترنح الآه زهوا

اعانقك حتى يدقني الوجد 

واعشقك طيفا 


اذ يتخيل القمر اساطيرك الدافئة

كعطر احبو رضيعا لاسقيه شفتي

يا لهذا الوجد---الحزين

ما اروعك

تحياتى  وتقديرى  لك

البرق اللامع
جاسم الباشق

امتناني لمرورك الانيق دائما

محبتي

ابراهيم زهرالدين كتب:

الاستاذ محمد ،

ها انا ... أقف حائرا امام روعة قصيدتك ..

فارى صمت الحروف أبلغ من أن تكتب رأيا في شموخ كلماتك ..

أبهرتني روعة المعاني فجرحت قلمي ليسكب حبره ..

فلم يشتك ألم جرحه ..

أطيب التحايا و المنى .

البرق اللامع


ابراهيم زهر الدين


جميل أن ارى هذا الثناء منك ايها الراقي


تحياتي .. بل وأكثر