بيني وبينك ...
عصفورٌ أيقظَ غفوتي...
زقزق في غابات صدري...
وطار...
ترجلت من سريري...
وداعبّت حكايا الأمس...
هرولت بإتجاهِك..
في طرقات مازالت تحتفظ بخطواتنا...
صرخَ الصدى. ..
كنتم هنا...
ها هنا نقشّتم وعودَكم..
تراقص السنديان أمامي ..
ها أنا . .
وها هو عِطرَكم...
أماتت أمانيكم..
والنقش مازال ينتظر...
لم ينسى الألم...
ذاك النزف حين رتّلتِ...
بصلاةِ السكين ...
أحرف اساميكم...
تحسّست بيَدي الجزع...
فغارت دمعتي وسالت...
وأنا في حيرة من أمري...
أهو الشوق الذي يُرتب فوضويتي...
أم حب هنا كتب...
على الخدِ و الشجرِ..
تلاشى الصوت من حجرتي...
وعبث بالدمع خافقي...
كنت هنا...
وكنت أنا...
وكان الحب يعصف بيننا...
عصفورٌ أيقظَ غفوتي...
زقزق في غابات صدري...
وطار...
ترجلت من سريري...
وداعبّت حكايا الأمس...
هرولت بإتجاهِك..
في طرقات مازالت تحتفظ بخطواتنا...
صرخَ الصدى. ..
كنتم هنا...
ها هنا نقشّتم وعودَكم..
تراقص السنديان أمامي ..
ها أنا . .
وها هو عِطرَكم...
أماتت أمانيكم..
والنقش مازال ينتظر...
لم ينسى الألم...
ذاك النزف حين رتّلتِ...
بصلاةِ السكين ...
أحرف اساميكم...
تحسّست بيَدي الجزع...
فغارت دمعتي وسالت...
وأنا في حيرة من أمري...
أهو الشوق الذي يُرتب فوضويتي...
أم حب هنا كتب...
على الخدِ و الشجرِ..
تلاشى الصوت من حجرتي...
وعبث بالدمع خافقي...
كنت هنا...
وكنت أنا...
وكان الحب يعصف بيننا...