عندما تتدلى الاحزان من السقف كاذرع الاخطبوط ويعجز الانسان ان يموت لحظتها يموت كل شيء من حوله وهو ينظر الى ذلك نظرة العاجز المستكين وينتظر الفرج من مجهول يخبئ ما هو امر واقسى
descriptionرد: حزن جديم الإثنين يوليو 02, 2012 12:34 am
more_horiz
البرق اللامع
د . محمد مسعد العودي
اذا كان الفرج هكذا فماذا سيكون غيره
فكرة الالم تجسدت ها هنا باجلى مظاهرها
مبدع وليس بغريب
تقديري
descriptionرد: حزن جديم الإثنين يوليو 02, 2012 12:47 pm
more_horiz
اخي محمد لقد اضحكني تعليقك واسعدني حتى تلاشى حزني كفقاعات الصابون اذا مر عليها النسيم
descriptionرد: حزن جديم الإثنين يوليو 02, 2012 4:13 pm
more_horiz
الرائع العودي
من كان منعما تجده قلقا خائفا من تحول الحال فليس التحول من النعمة الا الى
ما لايريد بخلاف من كان مبتلى فأنه لا يخشى من شيء فلوتحول حاله فهو الى فرج
وسعة .
تقديري لك .
descriptionرد: حزن جديم الإثنين يوليو 02, 2012 7:18 pm
more_horiz
بوح شجي و صادق بلغة جميلة و معبرة
عندما نخرج الحزن على شكل كلمات
يكون القلب أكثر بياضا
أبدعت
descriptionرد: حزن جديم الثلاثاء يوليو 03, 2012 8:16 pm
more_horiz
عبد الله ومحمد لكم مني كل الحب
descriptionرد: حزن جديم الثلاثاء يوليو 03, 2012 9:07 pm
more_horiz
هل هو الولوج من أحزان مميتة إلى ميتة محزنة ؟ هكذا تقولها الأحزان المتجذرة دائما لكن فرج الله قريب سيدركك بفرح لم تكن تتوقعه د.محمد العودي لك فرح لايذبل وبسمة لاتنطفئ تحياتي
descriptionرد: حزن جديم الأربعاء يوليو 04, 2012 10:02 pm
more_horiz
تختبىء الأزمان خلف خفقات اليأس
فلماذا نسطر الألم قدرا فوق الجبين
ونكحل الهدب برضى الدمع
شهداء الحزن في محضر الشوك
رائع أنت
متصل باسم Anonymous.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!