أجـمـــــل لـحـظـــــة ...
أعـشـــــق
اللـيـــــل وأ هوى السهر ...
وذات لـيـلــة
غـفــــوة
لـحـظـــــة
لا أعـلــم أأرهـقـنـــي الـســـــهـر
أم للـصـيـــف لاحــت
بـــوادر ...
وفـجـــأةً دب الـى مـســــــامـعـــي لـحـــن رائــــع
كـأنـــه مـن حـنـجــــــــرة يــصـــــدر ...
تـبـعــثــــر بـيـــن
أوراق ألشــــــــــجــر ...
أأنـا مســــتـيـقــظٌ
أم لازلـــت فـي
نـــومــي مســــتـمــر ...
صــــــرت أســـتـنـشــــق رائــحــــة
أزكـــى
مـن عطـــر الـعـنـبــــــر ...
عـجـبـــاً أنـهـــا أنـفــــاس حـبـيـبـتـــي
واللـحــن خـطــــواتهــــــا
تـمـشـــــط طــريــقـاً
لـقـلـبـــي الـمـســــتـعــر ...
أقـتــــــربــت
وبـهـمـس قـالــت
أســـــتـيـقـظ لـقـــد طـلـــع الـفـجــــــــر ...
أســـتـيـقـظــت و
كـأنــــي نـمـــت كـل الـــدهـــــــــر
أعـشـــــق
اللـيـــــل وأ هوى السهر ...
وذات لـيـلــة
غـفــــوة
لـحـظـــــة
لا أعـلــم أأرهـقـنـــي الـســـــهـر
أم للـصـيـــف لاحــت
بـــوادر ...
وفـجـــأةً دب الـى مـســــــامـعـــي لـحـــن رائــــع
كـأنـــه مـن حـنـجــــــــرة يــصـــــدر ...
تـبـعــثــــر بـيـــن
أوراق ألشــــــــــجــر ...
أأنـا مســــتـيـقــظٌ
أم لازلـــت فـي
نـــومــي مســــتـمــر ...
صــــــرت أســـتـنـشــــق رائــحــــة
أزكـــى
مـن عطـــر الـعـنـبــــــر ...
عـجـبـــاً أنـهـــا أنـفــــاس حـبـيـبـتـــي
واللـحــن خـطــــواتهــــــا
تـمـشـــــط طــريــقـاً
لـقـلـبـــي الـمـســــتـعــر ...
أقـتــــــربــت
وبـهـمـس قـالــت
أســـــتـيـقـظ لـقـــد طـلـــع الـفـجــــــــر ...
أســـتـيـقـظــت و
كـأنــــي نـمـــت كـل الـــدهـــــــــر