في متاهات العمر
و بين أزقة الجنون
يغادرني النبض متجهاً لعينيك
يستظل برموشك
و يحتمي بطهر أنفاسك من رجز الألم
ألقيت هموم أيامي على راحتيك
فوجدت كل أحلامي
و عانقني الأمل
وجدت فيك موطنا لإحساسي
و ملاذاً لعاطفتي
و منحني حبك هويتي في زمن الضياع
وجدت فيك
صفحة لكم