بين عينيه
يعلقني الليل سراجا خفت ضوؤه
وسارت بي قوافل شهقة من نذر وأمطرني بؤسي شقاء بنعيم
كنت أزفر على حدوح الجراح
ويمين تنزاح عنها كف لتصفعها كف القدر
لا اعلم كم أحتاج لأعيد ترتيب وعيي بعد سكرة باندهاشة تسوق امامي
شريطا سينمائيا يحفل بشظيات تناثرت بعد ان رزح الغيم طويلا عند معمل
دجا ليله
قد يطول العنق حين يكون ممتدا بتساؤلات لاتطلب اجابات
وتبقى وحدها دعابات الوهم تملك الاجابة
طويل هذا الليل وهو يسوق نجيمات ترنحت خلف ضباب فضي
وسراج ليلي دب اليه الذهول ففر من فتيله وقود مترنح كان يصهر نفسه
ليضيء انحناءات الروح
قبل ان تمد انامل الشمس وقدتها لتمر على بعثرتي فتهديها دفئا وضياء
طويل هذا العصف بأرصفتي حيث لاواقٍ الا العصف نفسه
كم شتاء يمر قبل ان ينبلج صبح أصفر ببسمة ترنو الى حياة
خلف نافذة البستان تمد الشمس عيون جوع الى قلقي لتحاكيه
وارتطام بحطام
يعلقني الليل سراجا خفت ضوؤه
وسارت بي قوافل شهقة من نذر وأمطرني بؤسي شقاء بنعيم
كنت أزفر على حدوح الجراح
ويمين تنزاح عنها كف لتصفعها كف القدر
لا اعلم كم أحتاج لأعيد ترتيب وعيي بعد سكرة باندهاشة تسوق امامي
شريطا سينمائيا يحفل بشظيات تناثرت بعد ان رزح الغيم طويلا عند معمل
دجا ليله
قد يطول العنق حين يكون ممتدا بتساؤلات لاتطلب اجابات
وتبقى وحدها دعابات الوهم تملك الاجابة
طويل هذا الليل وهو يسوق نجيمات ترنحت خلف ضباب فضي
وسراج ليلي دب اليه الذهول ففر من فتيله وقود مترنح كان يصهر نفسه
ليضيء انحناءات الروح
قبل ان تمد انامل الشمس وقدتها لتمر على بعثرتي فتهديها دفئا وضياء
طويل هذا العصف بأرصفتي حيث لاواقٍ الا العصف نفسه
كم شتاء يمر قبل ان ينبلج صبح أصفر ببسمة ترنو الى حياة
خلف نافذة البستان تمد الشمس عيون جوع الى قلقي لتحاكيه
وارتطام بحطام