على شرفات مسائي
يهب طيفك متقلدا وجدك وانتماءك
لباحة قلبي
ليهديني حبا مشوبا بلكنة شوق
تزيِّنه
ويحتفي بك المساء عنقود سرور أوله عند
أعناق الغيم
وآخره يتدلى بأبهر
ملكته
أنت
ولاسوى
فيض من الأشواق يختزل المسافات
وتنهيدة
تلمح فيها عيناك
معيل صبر طال
فالآن
قل لي هل كان ذاك الهجر حلما
تربع على نياط القلب طويلا لينتزع مابقي منه بعد
غزو تتري
كانت لهفتك ونداءاتك جيوشه الولائية لنبضك
لأندهاشتك أن اتناصفك هياما
في سعير
لايطفئوه سوى الوصل
تحت مظلة مطر
ودفء يغتصب برودة الأطراف لأوردة ضمت خلاياها
على مثل وجدك
يا ءأيها المقبل مرة واحدة والى الأبد ،
رفقا بلهفتي ولاتضيعها في زحمة مراهنات عقيمة
فحبي لك جذوة توقدت في كأس نصفه
احتراق
ونصفه الآخر مجمرة
هُبَّ في قلبي
سيدا عزيزا ولاتخشَ غضبتي
فما الحب
الا سماحة وعفو يجتاح الأخطاء ليمحوها
بحبر أبيض
مساكبه
عشق ربتها سُعُر انتظار على حافات جحيم
تعال وكن أهل عرشك
فروضتك الآن تكتمل
ممردة فيها القصور ، ودع عنك لوما
وكن قافية القصيدة الاخيرة
يا أول من بعثني من القبر
مليكة
يهب طيفك متقلدا وجدك وانتماءك
لباحة قلبي
ليهديني حبا مشوبا بلكنة شوق
تزيِّنه
ويحتفي بك المساء عنقود سرور أوله عند
أعناق الغيم
وآخره يتدلى بأبهر
ملكته
أنت
ولاسوى
فيض من الأشواق يختزل المسافات
وتنهيدة
تلمح فيها عيناك
معيل صبر طال
فالآن
قل لي هل كان ذاك الهجر حلما
تربع على نياط القلب طويلا لينتزع مابقي منه بعد
غزو تتري
كانت لهفتك ونداءاتك جيوشه الولائية لنبضك
لأندهاشتك أن اتناصفك هياما
في سعير
لايطفئوه سوى الوصل
تحت مظلة مطر
ودفء يغتصب برودة الأطراف لأوردة ضمت خلاياها
على مثل وجدك
يا ءأيها المقبل مرة واحدة والى الأبد ،
رفقا بلهفتي ولاتضيعها في زحمة مراهنات عقيمة
فحبي لك جذوة توقدت في كأس نصفه
احتراق
ونصفه الآخر مجمرة
هُبَّ في قلبي
سيدا عزيزا ولاتخشَ غضبتي
فما الحب
الا سماحة وعفو يجتاح الأخطاء ليمحوها
بحبر أبيض
مساكبه
عشق ربتها سُعُر انتظار على حافات جحيم
تعال وكن أهل عرشك
فروضتك الآن تكتمل
ممردة فيها القصور ، ودع عنك لوما
وكن قافية القصيدة الاخيرة
يا أول من بعثني من القبر
مليكة