هــي والـدنيا ومـا بـينهما غصصي الحرى وأهوائي العنيدة
رحـلة لـلشوق لـم أبـلغ بها مـا أرتـني من فراديس بعيدة
طـال دربـي وانتهى زادي له ومضى عمري على ظهر قصيدة