لقــــــــــــــاء مع مبدع ....... في حوار أدبي

شيرين كامل كتب:

 نورت ليلتنا مبدعنا القدير الألمعي
ونورت لحظاتنا المنتظِرة لحضورك

 النور نوركم فاضلتنا ونور حضوركم حيث منحتم لي هذه الفرصة الطيبة للقاء اتمنى ان يكون بقدر المسؤولية الادبية

بداية ... ماذا يعني الأدب للأديب محمد سوادي العتابي  وما هو الخط البياني الذي يربطه بالنقد  

طبعا كما هو معلوم للمتتبع الادبي ان الشق الاول من السؤال (( ماذا يعني الادب )) هو سؤال ذاتي وبما ان الادب اوسع من ان يقال ببضع كلمات الا ان للادب منهجين مهمين  (( المهنية - الاحترام )) فبدون ان يكون الاديب مهنيا او لا يحترم مهنيته فلا يمكن ان يكون اديبا بحال حتى لو كان يرى نفسه بتلك الصفة لان الادب هو علم تفاعلي متكون من عدة اطراف ترتبط في العمل الواحد ولا يمكن بحال تجزأة تلك الاطراف فلو كان الفرد اديبا متمكنا وكتب بدون ان يقرا له شخص فمن سيعرف ان هذا اديب اصلا وهكذا هو الحال الذي نراه في الادب عموما وهي نظرة تحمل بين مدلوليها الربط العناصري المشار اليه وبناءا على هذه النظرة الذاتية فان النقد يعتبر احد العناصر التفاعلية التي بدونها لا يمكن للادب ان يتشكل بشكله الصحيح وان يثمر نتاجه ولهذا لا ترى ادبا ينمو الا ومن خلفه نقد بناء يمارس عمله جنبا لجنب واي انتكاسة نقدية تعود بسلبياتها الى الادب عموما فيكون الادب عبارة عن مجاملات وعلاقات محسوبية لا تمتلك الصفة التقويمية التي يبنى على اساسها اي عمل ادبي لهذا يمكننا القول ان الخط البياني النقدي يسير باتجاه مواز للحركة الادبية ككل  .

تحت عنوان (( تأملات في  تراتيل  أنثى )) هل هناك ارتباط تناغمي عالي بين الكاتب للنص وبين ناقد النص ...  وما هي التأملات النقدية التي اعتمدتها في هذه السلسلة النقدية الرائعة  للأديبة  فاطمة الفلاحي

واما بخصوص الارتباط التناغمي فهذا يتفرع الى فرعين فعادة ما نرى الناقد والكاتب صاحبي معرفة ذاتية اي انهما يتواصلان ومن خلال نفس الصلة تحدث للناقد تصورات ايحائية لما يعرفه قيصبها في التفسير الادبي النقدي وهذا وان كان جيدا الا انه سنحو بالنقد الى منحنى اخر فبدل ان يكون موضوعيا نوعيا سيكون موضوعيا ذاتيا وبهذا قد تتشتت الرؤية النقدية نتيجة الرؤية الاخيرة واما التناغم الثاني والذي اعتبره الافضل ان يكون تناغما بين الناقد والنص بعيدا عن صاحب النص وبه تتكون ابعادا دالية معمقة احيانا ومفسرة اخرى من خلال الاستقراء المجموعي لحركة النص التي تتمثل عادة بالشكل والمضمون وما بينهما .

وبالتالي فان تاملات في تراتيل انثى كانت من النوع التناغمي (( بحسب السؤال )) الثاني وهذا ما جعل من تلك التاملات عبارة عن تفسير نقدي تكويني لديوان كامل وضم ما تبعثر في توجه واحد وبه كانت تلك التاملات تميل للنقد التكويني الذي يرافقه طبيعة الزمنية حيث تم التركيز على كل جانب في موضوع معين لغرض سبر عمق المدلول الذي رايناه متعددا في عمل كامل وتحصيلا لذلك كان لا بد من الاطناب المقصود في بعض الحلقات تلك والتي قد وصلت الى 27 حلقة تطرقنا فيها لما قلناه

حميدة العسكري كتب:

نورت الوطن والمساء


وكم جميل ان يجتمع الزمان والمكان ليمنحانا فرصة محاورتك
البرق اللامع
حميدة العسكري
والاجمل فاضلتي ان اكون حيث هذا اللقاء الادبي
  قدير البرق (محمد سوادي العتابي)
كناقد
سؤالي :
هل يمكن ان نستبعد اغفال الاديب 
 النظر الى اخطائه النحوية والاملائية واللغوية وماسواها _ان كان كاتبا _
او العروضية والبلاغية _ان كان شاعرا_ وننظر الى موضوع النص او وصوره الجمالية فقط بمنأى عن تلك القوانين التي تقيس الصحة والخطأ 
وثمة هناك مقولة تقول : ان محاباة الشاعر في المنتديات الادبية هي موت له كشاعر .
هل ترى ذلك؟لاسيما ان كانت على حساب المقاييس اللغوية ؟
سؤال مهم وهو يسلط الضوء على الادب النتي عموما بشقيه الشعري والنثري من حيث تطبيق قواعد الشعر والنثر على ما هو مكتوب من حيث النقد او لنقل دور الناقد في تسليط الضوء على الاخطاء الواردة في النصوص سواءا كانت نحوية ام املائية ام لغوية او عروضية او ان يتركها معتمدا على المضمون وهنا ياتي سؤال قد يكون جامعا لهذه الافكار 
السؤال هو : هل على الناقد ان يكون شكليا او مضمونيا او جامعا لهما
في مقام الاجابة نقول : ان هناك نقدا يسمى (( حوليا )) ونقدا اخرا يسمى (( ما حول )) فالنقد الاول يهتم بالشكل وتصحيحه ومن هنا نرى في المطبوعات الورقية انه لا بد من مصحح لغوي حيث ياتيه النص فيقوم بتصحيحة لغويا او يقوم المؤلف بارفاق جدول تصحيحي للاخطاء الواردة وهذا ما قلّ في المنشورات النتية التي اخذت اهتماما احيانا بشكل الكلمة قد تختلف عما موجود لغة مثل كتابة كلمة (( رائعة )) بمد الالف وما دام التصحيح اللغوي قليلا في النت لذا كثرت فيه تلك الاخطاء اللغوية بفروعها وهنا يكون على الناقد الشكلي ضرورة التصحيح واما الناقد الذي يتكا على (( الماحول )) ومنه على سبيل المثال (( النقد النفسي )) فهو يهتم بالجانب المضموني الذي يكون فيه للمدرسة النفسية المتفرعة عن معرفة فلسفية في تفسير النص نقدا من خلال ذلك المنظور مهملا الشكل وما فيه ...
وهذا ينطبق على الناقد سواءا مارس النقد النثري او الشعري بفارق مهم ان الشعر له انواع فالموزون ثلاث عمودي وتفعيلة وحر ولكل له قواعده الحاكمة التي يجب ان يلم الناقد بها فلا يمكن لناقد شكلي ان يصب اخطاء عمود الشعر على التفعيلة او الحر لان لكل فرع نقده الخاص وكل هذا يعتمد بالاساس على خبرة الناقد ومهنيته مضافا الى مراعاة ان النقد لا يعني السلب بل هو يعتمد على كليهما في تقييم النصوص وهذا ايضا ما لاحظنا ضعفه عند بعض متصدي النقد حيث يجعل من نفسه ناقدا لمجرد كونه اديب مع ان النقد لا يقل عن اي علم ادبي له مناهجه واصوله المقررة ...
واما ما ذكرتيه فاضلتي من المحاباة فهذه ظاهرة لا يستطيع احد انكارها خاصة في المنتديات الادبية ككل بدون استثناء وهي منتشرة واما كونها تميت الشاعر فهذه دعوى لا اراها تامة لان الشاعر (( الفعلي )) لا تغريه المحاباة وانما تغري المحاباة من لا يعرف للشعر لون او للنثر سطر وعلينا كنقاد ان نحاول تصحيح هذا المسار بالذي يمكن خاصة وان النشر الالكتروني اصبح بلا رقابة لغوية الا ما ندر مضافا الى السرقات التي اصبحت هي الاخرى ظاهرة بحد ذاتها ..
واختصارا للاجابة نقول : الناقد الشكلي لا بد له من بيان الاخطاء واما الناقد المضموني فليس ملزما بحسب منهجه وهناك طرق اخرى يستطيع الكاتب من خلالها تجنب هذه الاشكالات وذلك بعرض النص على خبير لغوي او عروضي او وزني لتقييم حرفه قبل ان ينشره .
كشاعر :
اطالبك بابيات قلائل تتحف بها اسماعنا من روائع دررك الغالية على قلوبنا .

هناك نص ساعطيكم رابطه نظرا لطوله

يا روضة لم تكتمل

دمت بود
محبة بحجم وطن

ارجو ان اكون قد استطعت الاجابة ولو بنسبة معتد بها
شكرا جزيلا لك
 

حميدة العسكري كتب:

نورت الوطن والمساء


وكم جميل ان يجتمع الزمان والمكان ليمنحانا فرصة محاورتك
  قدير البرق (محمد سوادي العتابي)
كناقد
سؤالي :
هل يمكن ان نستبعد اغفال الاديب 
 النظر الى اخطائه النحوية والاملائية واللغوية وماسواها _ان كان كاتبا _
او العروضية والبلاغية _ان كان شاعرا_ وننظر الى موضوع النص او وصوره الجمالية فقط بمنأى عن تلك القوانين التي تقيس الصحة والخطأ 
وثمة هناك مقولة تقول : ان محاباة الشاعر في المنتديات الادبية هي موت له كشاعر .
هل ترى ذلك؟لاسيما ان كانت على حساب المقاييس اللغوية ؟
كشاعر :
اطالبك بابيات قلائل تتحف بها اسماعنا من روائع دررك الغالية على قلوبنا .
دمت بود
محبة بحجم وطن


 

المؤيد كتب:

تحية كبيرة جداً تليق بسيد المكان وأهله الكرام.


سُعداء بهذا اللقاء الإستثنائي على طاولة الفكر والأدب .


للأمانة ومنذ وصولي وأنا أنهل بإستمرار من يناييع البرق الجميلة
وجدت نفسي فجأة في منطقة الفكر والأدب العميقة،
 أغوصُ تارة وأهمي تارة !.


سؤال يراود المؤيد:
نتاجُك الأدبي يستحق التوثيق والإطلاع بشكل يضمن حقوق ملكيته
كما نعلم ويعلم الجميع كل الأشياء عُرضةً للنهب والسلب في أي لحظة ومنها الأدبية


السؤال:
متى يفاجئنا محمد العتابي بإصداراته الورقية
وهل هناك نية لإصدار ديوان شعري يشمل جميع قصائده ؟. 


شكراً لكِ مبدعتنا شيرين
ولجميع حَمَلة رسالة أدبنا السامية


طاب المساء

شيرين كامل كتب:

 أديبنا المتألق    أ /   محمد سوادي العتابي


 تعجبني جدا فكرة البدايات

ما هو مشروعك منذ البداية وكيف كنت تحلم  ؟؟!!
اي اديب منذ بدايته تكون افكاره غير مستقرة تبعا للعلم الذي يحمله وبما ان الادب بحر لا ينضب فمن المؤكد ان الاحلام والتطلعات والامنيات تتغير وفقا لمقومات الاديب الذاتية والموضوعية فكلما ازداد معرفة ازدادت اماله وبالتالي تتغير مشاريعه وفقا لذلك وقبل بضع سنوات صارت امنيتي اعادة الروح لرسالة الادب التي رايتها ضاعت كثيرا لاسباب كثيرة اهمها (( افراط الاديب وتفريط المواهب )) بحيث صار بعض الادباء يحولون الادب الى سلعة تخصهم واسغلاله من اجل مصالح ضيقة نفعية برجماتية لا ترتقي الى ابسط مقومات نجاح الادب وموهبة تحسب نفسها سيدة على الجميع لا تتعلم ولا تستفيد وانما اكتفت ببعض المجاملات الفيسبوكية فحسبت نفسها على الادب وقد رايت البعض من ذلك حيث لا يفرقون بين نثر وشعر وبين هاتين ضاع الادب وصرنا نستجدي الادب من الاجانب ومن المستشرقين ومن رواد النهضة الادبية الاوربية وكاننا نسينا حضارة وتراثا ادبيا ضخما يحسدنا الكل عليه فهذه اللغات ببابك فاسالها هل هناك لغة تستطيع ان تكتب الشعر المقفى لمئة بيت ... نعم للاسف الشديد صار الادب لا يمثل لنا الا اسمه نتيجة لما سلف لان الاديب الحقيقي هو الذي يؤمن برسالة الادب وانها رسالة تفاعلية امتدادية يورثها السابق للاحق وكما ان للاديب هذا الدور  فهو الدور ذاته للموهبة فبدل ان تكتفي بذاتها كان المفروض عليها ان تنمي تلك الطاقات الابداعية من خلال التعلم وبه تنطلق المواهب لتكون نواة للادب ترفده بالجديد فكريا وثقافيا وحضاريا وزمنيا ... اذن هي امنية كل اديب ان يكون الاديب والموهبة على علم برسالتهما وزكاتها للاجيال القادمة بعيدا عن الضيق الفكري .
وهل كان هناك فرق واسع بين النظرية والتطبيق ؟؟
اتضح الجواب من خلال ما تقدم
شكرا لك فاضلتي

محمد سوادي العتابي كتب:

شيرين كامل كتب:

 أديبنا المتألق    أ /   محمد سوادي العتابي


 تعجبني جدا فكرة البدايات

ما هو مشروعك منذ البداية وكيف كنت تحلم  ؟؟!!
اي اديب منذ بدايته تكون افكاره غير مستقرة تبعا للعلم الذي يحمله وبما ان الادب بحر لا ينضب فمن المؤكد ان الاحلام والتطلعات والامنيات تتغير وفقا لمقومات الاديب الذاتية والموضوعية فكلما ازداد معرفة ازدادت اماله وبالتالي تتغير مشاريعه وفقا لذلك وقبل بضع سنوات صارت امنيتي اعادة الروح لرسالة الادب التي رايتها ضاعت كثيرا لاسباب كثيرة اهمها (( افراط الاديب وتفريط المواهب )) بحيث صار بعض الادباء يحولون الادب الى سلعة تخصهم واسغلاله من اجل مصالح ضيقة نفعية برجماتية لا ترتقي الى ابسط مقومات نجاح الادب وموهبة تحسب نفسها سيدة على الجميع لا تتعلم ولا تستفيد وانما اكتفت ببعض المجاملات الفيسبوكية فحسبت نفسها على الادب وقد رايت البعض من ذلك حيث لا يفرقون بين نثر وشعر وبين هاتين ضاع الادب وصرنا نستجدي الادب من الاجانب ومن المستشرقين ومن رواد النهضة الادبية الاوربية وكاننا نسينا حضارة وتراثا ادبيا ضخما يحسدنا الكل عليه فهذه اللغات ببابك فاسالها هل هناك لغة تستطيع ان تكتب الشعر المقفى لمئة بيت ... نعم للاسف الشديد صار الادب لا يمثل لنا الا اسمه نتيجة لما سلف لان الاديب الحقيقي هو الذي يؤمن برسالة الادب وانها رسالة تفاعلية امتدادية يورثها السابق للاحق وكما ان للاديب هذا الدور  فهو الدور ذاته للموهبة فبدل ان تكتفي بذاتها كان المفروض عليها ان تنمي تلك الطاقات الابداعية من خلال التعلم وبه تنطلق المواهب لتكون نواة للادب ترفده بالجديد فكريا وثقافيا وحضاريا وزمنيا ... اذن هي امنية كل اديب ان يكون الاديب والموهبة على علم برسالتهما وزكاتها للاجيال القادمة بعيدا عن الضيق الفكري .
وهل كان هناك فرق واسع بين النظرية والتطبيق ؟؟
اتضح الجواب من خلال ما تقدم
شكرا لك فاضلتي

المؤيد كتب:

تحية كبيرة جداً تليق بسيد المكان وأهله الكرام.
تحية لك ايها الحبيب المؤيد تليق ببهاء الحضور والجد والرؤية الادبية التي ابصرها فيك منذ ان دخلت البرق وانت تعطي لكل حرف ماهية الادب من خلال عملك وجهدك وتفانيك حيث كنت مثالا للاديب المتعلم الذي يعرف كيف يكرس امكانياته الابداعية ليثري بها رسالته الادبية

سُعداء بهذا اللقاء الإستثنائي على طاولة الفكر والأدب .
لا تقل سعادتي عن سعادتكم وكيف تقل وانا احاط بهذه البروق التي تلمع بالابداع وتتصدى لرسالة الادب السامية

للأمانة ومنذ وصولي وأنا أنهل بإستمرار من يناييع البرق الجميلة
وجدت نفسي فجأة في منطقة الفكر والأدب العميقة،
 أغوصُ تارة وأهمي تارة !.

كلنا مثلك ايها المؤيد فالعلم والادب بحران لا افق لهما .
سؤال يراود المؤيد:
نتاجُك الأدبي يستحق التوثيق والإطلاع بشكل يضمن حقوق ملكيته
كما نعلم ويعلم الجميع كل الأشياء عُرضةً للنهب والسلب في أي لحظة ومنها الأدبية


السؤال:
متى يفاجئنا محمد العتابي بإصداراته الورقية
وهل هناك نية لإصدار ديوان شعري يشمل جميع قصائده ؟. 
بطبيعة الرؤية الفردية فان اي اديب قد يحلم بان ينشر ما يكتبه في اعمال ورقية مطبوعة ، وهذا كان يراودني كثيرا وقد قمت فعلا في عام 1998 بتقديم اول ديوان لوزارة الثقافة والاعلام العراقية اذ كانت الطباعة الورقية تنحصر حينها في تلك الوزراة حيث رفض ان يطبع الديوان وكان السبب الرئيسي حينها (( مديح السلطة )) ولم اكن خبيرا في المدح انما كانت كل كتاباتي وجدانية مما دفعني حينها للكتابة والتدوين الشخصي ولم اعمل بالشروط التي تساعد حينها في طباعة الديوان ...
وكما قلت ايها العزيز من ان ظاهرة السرقة باتت ظاهرة متفردة حيث راينا الكثير من القصائد تطبع باسم اناس اخرين بعيدا غاية البعد عن ابسط المقومات الانسانية فضلا عن الادبية ولهذا فان ما انشره في المنتدى او النت عموما لا يتعدى واحدا بالمئة من انتاجي الشعري بالاضافة الى سلسلة كتب مخطوطة تصل الى العشرة في النية ان تنجز بعد ان احقق امنيتي الكبرى وهي مساعدة المواهب واتمام رسالتي الادبية ولا يزال في الوقت متسع وكل شيء بيده سبحانه ... شكرا لك ايها الانيق

شكراً لكِ مبدعتنا شيرين
ولجميع حَمَلة رسالة أدبنا السامية

موصول الشكر لفاضلتنا شيرين كامل ولك ايها الحبيب
طاب المساء

بارقة ابو الشون كتب:

ارحب بالسيد محمد سوادي العتابي

بداية ...

واتابع هذا اللقاء الماتع
ولي نصيب من الاسئلة

اين يجد العتاني نفسه تحديدا؟؟؟


لماذا تكتب؟؟؟

وهل الادب ترف  ام رسالة ؟؟

ولي عودة اتمنى لكم التوفيق وشكرا لشيرين العزيزة
ولجميع من اضاء

بارقة ابو الشون كتب:

ارحب بالسيد محمد سوادي العتابي
ترحيب موصول يليق بك ايتها المبدعة بارقة ابو الشون
بداية ...

واتابع هذا اللقاء الماتع
ولي نصيب من الاسئلة

اين يجد العتاني نفسه تحديدا؟؟؟
من حيث العتابي نفسه فهو يرجو ان يكون خلفا لسلف مضا وسلفا لخلف ياتي 

لماذا تكتب؟؟؟
من يقرا كثيرا فلا بد ان يكتب ومن يكتب فعليه ان يضيف الى الكتابة زكاة علمه
وهل الادب ترف  ام رسالة ؟؟
التجربة اثبتت ان من يرى الادب ترفا فهو كالزبد الذي سيذهب جفاءا واما الرسالة الادبية فهي التي تبقى وتستمر حتى بعد موت حاملها
ولي عودة اتمنى لكم التوفيق وشكرا لشيرين العزيزة
ولجميع من اضاء