على نافذة دمك وقفت تلك الروح عرائش كروم
تلفحها شمس القفار
لتلوذ بظلال أوردتك
فاسكبْها عطر خلود ،
يندلق بحد شفاه ليلكة تسامرك طويلا
ماتنفك تتوجس خيفة من لصوص الليل
ان يفرقوا بين مدى شفاهك ومنصة امنيتها
ها انت تعود ،بعد صمت شفة النهار لتصرخ فيك حدودي ،
تعال ،فاعمر في غيابك
صدى امنيات لاشفاعة لها ان تتحقق على أرض الغياب
ودعني أندسُّ بين حلمين
هما رغبة عريضة المدى منك في التحام ،
واخر تطلبك تفاصيله حتى نسغها
بي رغبة جبارة ان اكون الاقرب للثانية
شلال طيف لانثياله عبر الروح الف اشراقة تنسكب
بين ذرات تناقضي ...تطلُّبي وامتناع باهت
مشاطرتك ذلك الصخب
ومغادرتك تعج بآلات حربك الباسل ،
فيها كنت انت فارسا متفردا بحظوة ذهولي
صورك هي مايتوجب عليها الحضور ليزداد الاحتراق لهيبا
وفي سري انا ،
لحضورك في دمي الف شهية ،
تغتال خطط اللصوص ...وهم يحيكون - قيد الظلام - خطة نميمة
حدثتك ان مغادرتي دمك - بلقاء المساء- كان عنوة
كلا والف كلا .......
فدمك اكسير تلك الروح المتفانية ،
في عناق لهفتك بتلهف اشد ضراوة
يعيث بوعيي جنونا متشهَّى ..
لاتغب طويلا فللروح تعطش خلف الغياب ،
والليل منتظرك على مثل
جمر غضا
تلفحها شمس القفار
لتلوذ بظلال أوردتك
فاسكبْها عطر خلود ،
يندلق بحد شفاه ليلكة تسامرك طويلا
ماتنفك تتوجس خيفة من لصوص الليل
ان يفرقوا بين مدى شفاهك ومنصة امنيتها
ها انت تعود ،بعد صمت شفة النهار لتصرخ فيك حدودي ،
تعال ،فاعمر في غيابك
صدى امنيات لاشفاعة لها ان تتحقق على أرض الغياب
ودعني أندسُّ بين حلمين
هما رغبة عريضة المدى منك في التحام ،
واخر تطلبك تفاصيله حتى نسغها
بي رغبة جبارة ان اكون الاقرب للثانية
شلال طيف لانثياله عبر الروح الف اشراقة تنسكب
بين ذرات تناقضي ...تطلُّبي وامتناع باهت
مشاطرتك ذلك الصخب
ومغادرتك تعج بآلات حربك الباسل ،
فيها كنت انت فارسا متفردا بحظوة ذهولي
صورك هي مايتوجب عليها الحضور ليزداد الاحتراق لهيبا
وفي سري انا ،
لحضورك في دمي الف شهية ،
تغتال خطط اللصوص ...وهم يحيكون - قيد الظلام - خطة نميمة
حدثتك ان مغادرتي دمك - بلقاء المساء- كان عنوة
كلا والف كلا .......
فدمك اكسير تلك الروح المتفانية ،
في عناق لهفتك بتلهف اشد ضراوة
يعيث بوعيي جنونا متشهَّى ..
لاتغب طويلا فللروح تعطش خلف الغياب ،
والليل منتظرك على مثل
جمر غضا