تداعبني أشرعة الوهم
غارقٌ في محيطكِ
حيرةٌ نلتقي
بموجك ِنرتقي
قبلة تغوص فيكِ بلا حد
ورغبةٌ تطير اليكِ
تحتل كياني
تزلزل ما تبقى مني
مطرٌ انا وأي أرضٍ ستكون
أذ تفتح ذراعيك
بركاناً من الأشواقِ
كرمح هائم أكون
في وقع لجتك
وأقاوم اشيائي
لحظة اثر لحظة
ساعةٌ تقفو اخرى
وأنتزع الوقت من غمدهِ
انينــــــــــــــــــاً
تفتح اسوارك باباً
لشغفٌ طال حتى عانق نجومي
خامرني لهفةً
وأنا فيك أذ
تحتضن سمائي سحابتك البيضاء
فينزل ألمطر
من جبينك لأَليءً
متهادياً بين تفاحتيك
مطوقاً خصرك
ناظراً الى عينيكِ
مترنم في شفتيكِ
فأهتز كنخلةٍ في يوم ريح
حتى تتلذذ أحرفي
عند كل سطر
دورانٌ دوران
وانتِ وسطه
تشهقين حنيناً
نغمات تحير سمعي
تقصفني كرعد
يشق وسط الغيم
فنذوب هناك
ونكون بلا أنتماء
غارقٌ في محيطكِ
حيرةٌ نلتقي
بموجك ِنرتقي
قبلة تغوص فيكِ بلا حد
ورغبةٌ تطير اليكِ
تحتل كياني
تزلزل ما تبقى مني
مطرٌ انا وأي أرضٍ ستكون
أذ تفتح ذراعيك
بركاناً من الأشواقِ
كرمح هائم أكون
في وقع لجتك
وأقاوم اشيائي
لحظة اثر لحظة
ساعةٌ تقفو اخرى
وأنتزع الوقت من غمدهِ
انينــــــــــــــــــاً
تفتح اسوارك باباً
لشغفٌ طال حتى عانق نجومي
خامرني لهفةً
وأنا فيك أذ
تحتضن سمائي سحابتك البيضاء
فينزل ألمطر
من جبينك لأَليءً
متهادياً بين تفاحتيك
مطوقاً خصرك
ناظراً الى عينيكِ
مترنم في شفتيكِ
فأهتز كنخلةٍ في يوم ريح
حتى تتلذذ أحرفي
عند كل سطر
دورانٌ دوران
وانتِ وسطه
تشهقين حنيناً
نغمات تحير سمعي
تقصفني كرعد
يشق وسط الغيم
فنذوب هناك
ونكون بلا أنتماء