وســــــائلةٍ أأنتَ تـُسبُّ جهراً ألسـتَ محجَّ شبان ٍوشيــبِ؟
ألستَ خليفة َالأدبِ المصفـّى ألسـتَ منارةَ البلدِ السّليب!؟
أيسرحُ شاتموكَ بــلا حسيبٍ وتسمعُ من هناكَ بلا نسيبِ!
أقولُ لهـــــا ألا أكفيكِ عبئـاً ألا أُنبيكِ بالعجبِ العجيــبِ!؟
لقدْ هجتِ اللواعجَ كامنــاتٍ وقدْ نغـّرتِ بالجرحِ الرغيبِ
برئتُ من الزحوفِ وإنْ تلاقت تسدُّ عليَّ منعطفَ الـدروبِ
زحوفُ "الرافدين"فقدْ تهزّتْ بهنَّ مزاحـفُ البلــدِ الغريبِ
برئتُ من الزحوفِ بدونِ حولٍ سوى قـُبُلِ الحبيبِ على الحبيبِ
لتسلمهُ إلى وبش ٍخسيس ٍ ومرتكبٍ ومشـــــبوهٍ مــريبِ
إلى صُحفٍ تسفُّ بلا ضميرٍ سوى ما دُسَّ منها في الجيوبِ
برئتُ من الزحوفِ مجعجعاتٍ تخلـّفُ سكتة ّالموتِ الرهيبِ
مباحٌ عندهنَّ دمـي لذئـــبٍ ولا أسدٌ يبيـــحُ دمـــــــاً لذيبِ
وأُنبَذ ُ بالعــراءِ بلا نصير ٍ نبيل ٍأو أديـــبٍ أو أريــــــبِ
ألستَ خليفة َالأدبِ المصفـّى ألسـتَ منارةَ البلدِ السّليب!؟
أيسرحُ شاتموكَ بــلا حسيبٍ وتسمعُ من هناكَ بلا نسيبِ!
أقولُ لهـــــا ألا أكفيكِ عبئـاً ألا أُنبيكِ بالعجبِ العجيــبِ!؟
لقدْ هجتِ اللواعجَ كامنــاتٍ وقدْ نغـّرتِ بالجرحِ الرغيبِ
برئتُ من الزحوفِ وإنْ تلاقت تسدُّ عليَّ منعطفَ الـدروبِ
زحوفُ "الرافدين"فقدْ تهزّتْ بهنَّ مزاحـفُ البلــدِ الغريبِ
برئتُ من الزحوفِ بدونِ حولٍ سوى قـُبُلِ الحبيبِ على الحبيبِ
لتسلمهُ إلى وبش ٍخسيس ٍ ومرتكبٍ ومشـــــبوهٍ مــريبِ
إلى صُحفٍ تسفُّ بلا ضميرٍ سوى ما دُسَّ منها في الجيوبِ
برئتُ من الزحوفِ مجعجعاتٍ تخلـّفُ سكتة ّالموتِ الرهيبِ
مباحٌ عندهنَّ دمـي لذئـــبٍ ولا أسدٌ يبيـــحُ دمـــــــاً لذيبِ
وأُنبَذ ُ بالعــراءِ بلا نصير ٍ نبيل ٍأو أديـــبٍ أو أريــــــبِ