باتَ القلبُ مِن خَفقِ الهوى يُغازلُ دِماه
حينَ إنتشرَ وَردُكِ في أرجاءِ حَديقتي واعلنَ شذاه
وادمنت المُهجةُ التَضّمُخَ بطيبِ الياسمينِ وسناه
حينَ سَكَن بياضـُكِ بؤبؤ العينِ وَجلآه
ما أعذَبَ تسابيحَ الحبِ في ثَغركِ
أحلى مِنَ الشهدِ نداه
ما انعمَ الزغبَ على نهدكِ
أتأملُ رَغبتي فيهِ
حتى الانخطاف
فتشدو الشفاه وتتعانق السكراتُ والانفاس
وتنهمر الخمرة من ثراه
وحينَ يُرخي الفجرُ على عينيَ ضحاه
اتيه على ذكرى الليل
والفِ آهٍ وآه ...
واخلدُ الى انفاسكِ
وصوتكِ ..
اسامركِ في صداه
حينَ إنتشرَ وَردُكِ في أرجاءِ حَديقتي واعلنَ شذاه
وادمنت المُهجةُ التَضّمُخَ بطيبِ الياسمينِ وسناه
حينَ سَكَن بياضـُكِ بؤبؤ العينِ وَجلآه
ما أعذَبَ تسابيحَ الحبِ في ثَغركِ
أحلى مِنَ الشهدِ نداه
ما انعمَ الزغبَ على نهدكِ
أتأملُ رَغبتي فيهِ
حتى الانخطاف
فتشدو الشفاه وتتعانق السكراتُ والانفاس
وتنهمر الخمرة من ثراه
وحينَ يُرخي الفجرُ على عينيَ ضحاه
اتيه على ذكرى الليل
والفِ آهٍ وآه ...
واخلدُ الى انفاسكِ
وصوتكِ ..
اسامركِ في صداه