قال الرعلاء

رُبَّما ضَربَةٍ بسيفٍ صَقِيلٍ دُونَ بُصرَى وَطَعْنَةٍ نَجلاءِ

نجلاء :

قال الخليل :

والنَّجيلُ: ضربٌ من ورق الشَّجر، من الحمضِ، والجميعُ النُّجل.
وطعنةٌ نَجلاءُ: واسعةٌ.
ويقال للأرض يَنِزُّ منها الماء: استنجلت.
وفي الأرض أنجلٌ أي عُيونٌ يخرج منها الماءُ.
والنَّجلُ: الدَّلو.
والأسدُ أَنَجلُ.


وقال ابن منظور

نَجْلاء أَي واسعة بَيِّنة النَّجَل. وسِنان مِنْجَل واسع الجُرْح. وطَعْنة نجلاء: واسعة. وبئر
نَجْلاء المَجَمِّ: واسِعَته؛ أَنشد ابن الأَعرابي:
إِنَّ لها بئراً بِشَرْقِيِّ العَلَمْ واسعةَ الشُّقّة، نَجْلاءَ المَجَمْ
والنَّجَل، بالتحريك: سعة شقِّ العين مع حُسْنٍ، نَجِل نَجَلاً وهو أَنْجَل، والجمع نُجْل
ونِجال، وعين نَجْلاء، والأَسد أَنْجَل. وفي حديث الزبير: عينين نَجْلاويْن؛ عين نجلاء أَي
واسعة. وسنان مِنْجَل إذا كان يُوسِّع خرق الطعنة؛ وقال أَبو النجم: