قال ابراهيم اليازجي

أَمسى النَجيبُ بِهَذا الرَمسِ مُحتَجِباً عَنا وَغادر ذِكراً لَيسَ يَحتَجبُ

الرمس :

رمس
غدا إلى الرمس، كأن لم يغن بالأمس؛ وهو القبر وما يحثى على الميت من التراب وأصله
الدفن وحثى التراب عليه، يقال: رمسه بالتراب.
ومن المجاز: الريح ترمس الآثار بما تثيره، وعفتها الرامسات والروامس، ورمست علي
الأمر: كتمته، ورمس الخبر. قال لقيط بن زرارة:
يا ليت شعري اليوم دختنوس إذا أتاها الخبر المرموس


*****************